حـبـك كـان مـمـاتـي دمـرنـي و دمـر حـيـاتـي
حـبـيـتـك بـكـل احـسـاسـي أكـثـر مـن أهـلـي و نـاسـي
لـكـن أنـت خـنـت حـبـي
جـرحـت مـشـاعـري و دوسـت عـلـى قـلـبـي
بـعـد كـل شـي تـبـيـنـي أقـولـك بـعـد عـمـري
قـولـي شـو تـحـب أنـاديـك خـايـن عـشـرتـي ولا خـايـن مـحـبـتـي
تـدري أنـي كـنـت مـحـظـوظ بـفـراقـي
بـعـد مـا شـفـت وجـهـك الـثـانـي
جـاي تـقـولـي أحـبـك و أنـت مـا تـحـب غـيـر نـفـسـك يـا أنـانـي
لا تـفـتـكـرنـي نـسـيـت كـل شي سـويـته تـراني ما أنـسى جـروحي
بـس أنـا أنـتـظـر الـوقـت الـمـنـاسـب لأنـتـقـامـي
وحـيـات كـل شـي كـان بـيـنا لـتـدفـع الـثـمـن غـالـي
و حـيـات كـل لـحـظـة مـن عـمـري
لـخـلـيـك تـتـمـنـى الـمـوت ودمـوعـك عـلـى وجـهـك مـا تـهـمـنـي
تـدري شـو الـلـي صـار فـيـنـي
بـس مـا هـان عـلـيـك تـيـجـي تـراضـيـنـي
تـحـيـاتـي لـمـن دمـر حـيـاتـي و حـطـمـ ذكـريـاتـي