منهكه . مكتظة . مقتحمة .مجردة ..لاشيء
حكاية رمادية أحترقت ألوانها بـ الامس ..\فقدت العيِش كَ انسانة ..
تلحفت برد الشتاء و أرتدته ثوباً ..تكحلت ب الرماد معنى ..
ظلام حالك يغطي أعينها ..
سلبت أحد حواسها غصباً ..؟؟
و بدأت تغني مواويل حزنَ !
صوتها رخيم يكرر مابين ياليت و لو ..
حزن
. . . . . . . . \و تعب
انها والله تشهق كل ليلة ف الروح تصعد للحلقوم تاره
و تاره تعود تتنفس سم الحياة..![/
]]
تشكو
غصن أحلامها انكسر..
و دمع أعينها انهمر ..
و رحيلهم عنها يتكرر . . .بلا مبرر؟!
و ضاعت ..![/
]محبطة جداً من ضجة الكلم ف حولها اكثروا قَول .. مستحيل
أندثرت كافة الأمنيات واحلام البراءة لم يبق إلا رمـاد.!!
حدود الضيق كتمت أنفاسها , كبلت حراكها
قتلوها , أرعبوها , جردوها من حريتها .!
مستباحة ب المرض تتخبط في الطرقات تبحث عن المفقود
مرمية بين الطعون و أشواك الألم00]
أهلكتها الحقيقة طالما حاولت مراراً الهروب و التجرد بعيداً ..[
]
تقطعت تحسراً على حالها ,
صرخت مراراً و لكن مكتوب لها على الجبين ...
[غير مسموعة]
تبحث
تبحث
تبحث